الصفحة الرئيسية صحف ومواقع |
- اشتكى مواطنون من النقص في الرزم المالية التي يفترض أن تكون (معدودة) وجاهزة قبل تسليمها للزبون.
- من الحالات التي وصلت أن مواطنة استملت حوالة من أحد مكاتب شركات الحوالات بريف دمشق على شكل رزم جزء منها من فئة 500 ليرة معرضة لتلف جزئي واستحال عدها بسبب الازدحام وعدم توفر عدادات في المكتب، لتكتشف بعد مغادرتها أن الرزم كانت ناقصة أكثر من 60 ألف ليرة.
- الأمر وصل أنه في التعاملات النقدية بين المصارف الحكومية نفسها يتم اكتشاف نقص في المبالغ (الرزم النقدية)، وفي بعض الحالات كان الأمر يطول المتعاملين من مؤسسات ما كان يكلفهم ترميم النقص من حسابهم الخاص.
- اعتبر بعض العاملين في المصارف أنها ناتجة عن سحب بعض الأوراق النقدية من (الرزم).
- بعضهم ذهب لاتهام مديري الفروع بالمساهمة في مثل هذه التجاوزات مقابل نسب من المسروقات يتم التوافق عليه بين العامل والمدير أو رئيسه المباشر في العمل.
أحد العاملين في مصرف حكومي:
- شكاوى يومية من المواطنين تتعلق بنقص المبالغ (الرزم النقدية) التي يستلمونها من فروع المصرف وعدم استجابة الموظفين عند مراجعتهم بذلك.
- هناك بعض العقوبات صدرت بحق بعض العاملين الذين ثبت ارتكابهم مثل هذه التجاوزات والسرقات لكن العقوبات لم تكن في معظمها رادعة وعبارة عن نقل الموظف لمكان آخر وربما بعد حين وفترة من الزمن يعود لمكانه.
عن "صحيفة الوطن"
عدد المشاهدات: 65 |
963116128915
info@seebar.news