 الصفحة الرئيسية آفاتار |
ريم ربيع
انتهت المعضلة والأزمة التي يعيشها الطلاب الجامعيون للحصول على قرض لا يتجاوز مليون ليرة بأفضل الأحوال، فالطالب كان يمضي أياماً وربما أشهراً لتأمين كفيلين، وتنسيق الوقت بينهما ليتوجهوا سوية إلى صندوق التسليف الطلابي، ويحصل الطالب على 300 أو 600 ألف ليرة، لا تستحق "تعبة" المواصلات حتى، حيث وافق مجلس إدارة هيئة الإشراف على التأمين اليوم على السماح للمؤسسة العامة للتأمين بتقديم وثيقة تأمين للطلاب الراغبين بالحصول على قرض من صندوق التسليف الطلابي.
مدير هيئة الإشراف على التأمين د.رافد محمد:
- أصبح يمكن بناء اتفاقية بين المؤسسة السورية للتأمين وصندوق التسليف الطلابي لفتح منافذ إصدار للمؤسسة في الصندوق وفروعه.
- أصبح يمكن إصدار عقد التأمين من نفس المكان الذي يحصل فيه الطالب على القرض.
- أول مُنتج مطروح للبيع الآن هو تأمين القروض الشخصية أو لشراء لابتوبات من قبل الطلاب.
- جانبا الاتفاقية يتابعان النواحي الإجرائية لإعلان كافة التفاصيل الفنية والإدارية والمالية المتعلقة بهذا المنتج التأميني.
- أصبحت المؤسسة تحل محل الكفلاء مما يوفر جهداً ووقتاً على الطالب.
- هذا التوجه فرصة لفتح أفق لنشر ثقافة التأمين بمختلف أنواعه، وليس فقط تأمين القروض.
- هناك خطوات مدروسة دقيقة وطموحة للتوسع بالوصول إلى تأمين قروض المشروعات الصغيرة، بما يساهم بشكل جوهري في التنمية الاجتماعية والاقتصادية.
| عدد المشاهدات: 108 |
963116128915
info@seebar.news
